تحديث نت/خاص
وجه الباحث السياسي، عبدالله إسماعيل، سؤالا إلى الأمم المتحدة بشأن الانسحاب.
وكتب إسماعيل، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، تابعها تحديث نت: "ماهي الضمانات وما معناها إذا أصرت الأمم المتحدة على تمرير الانسحاب والبناء عليه".
وتابع: "ألا يدل بيان مجلس الأمن التأكيد على خطوات جريفيث واعتماد الانسحاب أحادي الجانب".
وتابع متسائلا: "هل ستقبل الشرعية حديث الغرف المغلقة وبيع الوهم الذي سوقته وكيلة الأمين العام مع خطوات اممية واضحة للابقاء على العبث؟".